جيش الاحتلال يغيّر موقع "الخط الأصفر" في غزة ويوسّع نطاق سيطرته
أعلنت الحكومة الفلسطينية في غزة أن جيش الاحتلال قام بتغيير موقع ما يُعرف بـ"الخط الأصفر" ما أدى إلى محاصرة عدد كبير من العائلات الفلسطينية داخل مناطق التوتر.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان له، إن الاحتلال لم يكتفِ بالهجمات التي شنّها أمس على مدينتَي غزة وخان يونس، والتي أسفرت عن استشهاد 25 فلسطينيًا، بل أقدم أيضًا على تغيير موقع "الخط الأصفر"، وهو خط التماس الذي يحدّد مناطق التوقف ضمن اتفاقات التهدئة، في خطوة تُعدّ "خرقًا واضحًا" لاتفاق وقف إطلاق النار.
وأشار البيان إلى أن جيش الاحتلال نفّذ خروقات برية جديدة شرق مدينة غزة، مؤكّدًا أن الاحتلال وسّع المنطقة التي يسيطر عليها بنحو 300 متر باتجاه مناطق الشعف والنزاز وشارع بغداد.
وأضاف البيان أن هذا التغيير المفاجئ في خط التماس أدى إلى محاصرة العديد من العائلات الفلسطينية، وأنه لم تتوافر أي معلومات حول أوضاع المدنيين الذين لم يتمكنوا من مغادرة المنطقة بسبب التقدّم السريع للآليات العسكرية.
وأوضح البيان أن الاحتلال ارتكب منذ بدء وقف إطلاق النار في 10 أكتوبر ما يقارب 400 خرق للتهدئة، تسببت باستشهاد أكثر من 300 فلسطيني وإصابة المئات. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم على أن موقف بلاده من القضية الفلسطينية ثابت ولا يقبل المساومة، مشددًا في الوقت ذاته على أن أي اتفاق لا يضمن الحقوق الكاملة للشعب الفلسطيني لن يكون قابلا للاستمرار.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية موافقتها على بيع قذائف Excalibur الموجهة بنظام GPS ومعدات مرتبطة بها، إضافة إلى منظومة صواريخ Javelin إلى الهند.
دعا زعيم إمارة أفغانستان الإسلامية "هبة الله أخوندزاده" علماء الدين في البلاد إلى تطبيق أحكام الشريعة في أنفسهم أولًا، وتحمّل مسؤولية توجيه المجتمع دينيًا واجتماعيًا، وأكد أن العلماء يتحملون الدور الأساسي في تعليم الناس وإرشادهم.
أعلن الرئيس الفنزويلي "نيكولاس مادورو" عن تفعيل خطة أمنية جديدة تتضمن نشر أسلحة ثقيلة وأنظمة صاروخية بهدف حماية منطقة لا غوايرا الساحلية المطلة على البحر الكاريبي، وكذلك تعزيز الدفاع عن العاصمة كاراكاس.